أول مرة أصلي وكان للصلاة طعم آخر

 أول مرة أصلي وكان للصلاة طعم آخر 


 د.خالد أبوشادي


قوة دافعة وطاقة وثابة، تهوي بقلوبنا إلى محراب الصلاة لنرتوي ونرتقي، قادنا إليه د.خالد أبوشادي بأسلوبه الروحاني الذي يركز فيه على معانٍ ترفع الصلاة من مجرد حركات بدن إلى قلب يتأثر، وروح تترقي، ونفس تتقوى، وعزم يتبدّى.


صحوة جديدة لاستشعار الصلاة بطعم آخر وهي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة. وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أين ينتهي الحيوان .. ويبدأ الإنسان؟ ▪ فريدريك نيتشه

أعدائي - محمود عدوان قرأة ممتعة

كيف اصبحت غبيا نبذه مختصره قبل تحميل الكتاب pdf